top of page
IMG_0268.jpeg

أين المحيطات
قبلة السماء

Screenshot 2025-06-01 at 21.59.20.png

Tangier

حيث يهمس بحران في عناق سري،
والنوارس ترسم الخط عبر السماء،
طنجة تقف نصفها في حلم ونصفها في صلاة
مدينة مغطاة بضوء الصباح والذاكرة.
الجدران المطلية باللون الأبيض تحمل قصصًا تعود إلى قرون،
أبواب مطلية باللون الأزرق مثل نسمة البحر،
ترتفع المآذن مثل القصائد في الريح،
نداء إلى القلوب للتوقف، وللشعور، وللوجود.
هنا، أوروبا تتنفس الصعداء، وأفريقيا تغني،
يلتقي الماضي والمستقبل في الشوارع المتعرجة.
المقاهي مليئة بالمأكولات الفرنسية والدارجية،
في حين تظل ظلال الشعراء في التراجع.
في طنجة لا شيء يستعجل
حتى الزمن يستسلم عند باب القصبة.
إنها مدينة العتبات،
حيث يعود المتجولون وينتظر الغرباء.
تصميم إسلامي.png
تصميم إسلامي.png

ملاذ هادئ في طنجة

IMG_0958.jpeg
تقع هذه الفيلا المغربية على ضفاف تلال طنجة التي تعصف بها الرياح، وهي ملاذٌ للفخامة البسيطة والهدوء المريح. تعكس غرف النوم الخمس الأنيقة براعةَ أبوابها المقوسة التي تعود إلى قرون مضت، والخشب المنحوت يدويًا، وبلاط الفسيفساء، بينما تهب نسائم البحر عبر مساحاتها المضيئة.
بإطلالات بانورامية على المحيط الأطلسي، ومسبح بمياه مالحة يتلألأ تحت أشعة الشمس، وشرفات مصممة للتأمل، تدعوك هذه الفيلا إلى الهدوء دون التضحية بالراحة. إنها مكان يُلمس فيه الجمال، لا مجرد رؤيته - ملاذ هادئ لمن يبحثون عن السلام والمعنى وإيقاع الضيافة المغربية اللطيف.
IMG_0982 2.jpeg

صفية حسين، بلاكبيرن، المملكة المتحدة

كانت إقامتنا في هذه الفيلا استثنائية بكل معنى الكلمة. كمجموعة من المسافرين المسلمين، شعرنا براحة تامة في مكان يحترم قيمنا - الخصوصية والهدوء والتوافق مع الشريعة الإسلامية. كان الجو فاخرًا وهادئًا روحيًا، مع لمسات مدروسة جعلتنا نشعر وكأننا في بيتنا. ملاذ جميل ومحترم سنظل نتذكره دائمًا.
bottom of page